بحث كامل الصف الاول التجاري شعبة عامة

أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن قرار يقضي بتكليف طلاب التعليم الفني في مختلف التخصصات (الصناعي – التجاري – الفندقي – التكنولوجيا التطبيقية) سواء الملتحقين بنظام الثلاث سنوات أو الخمس سنوات بتنفيذ مجموعة من الأبحاث التطبيقية التي سيتم اعتمادها بديلاً عن امتحانات نهاية العام والهدف الأساسي من هذا القرار هو الحد من التجمعات الطلابية حفاظًا على الصحة العامة لذا يتوجب على كل طالب إتمام البحث المطلوب لضمان الانتقال إلى السنة الدراسية التالية ولهذا نوفر عبر موقع كبسولة مجموعة من النماذج البحثية المصممة لمساعدة الطلاب في إعداد أبحاثهم بطريقة صحيحة تتماشى مع المعايير المطلوبة.

بحث شامل للصف الأول التجاري – الشعبة العامة

يَجب أن يتضمن البحث ثلاثة محاور رئيسية وهي:

المحور الأول: عند الحديث عن “البطالة”، يَجب أن يتناول البحث النقاط التالية:

  • تحديد مفهوم البطالة وشرح دلالاتها بدقة.
  • عرض أنواع البطالة المختلفة التي يمكن أن توجد في المجتمع.
  • تحليل الأسباب المؤدية إلى تفاقم مشكلة البطالة بين الأفراد.
  • اقتراح حلول وأساليب فعالة للحد من انتشار البطالة وتقليل آثارها.

المحور الثاني: يَجب إعداد بحث شامل حول البنوك بحيث يشمل الآتي:

  • تقديم تعريف واضح لمفهوم البنك ودوره في النظام المالي.
  • استعراض الوظائف التي يقوم بها البنك والخدمات التي يقدمها للعملاء.
  • إبراز كيفية تأثير البنوك في دفع عجلة التنمية الاقتصادية.
  • توضيح دور البنوك في دعم الاستثمارات وتشجيع المشاريع الاقتصادية.
  • بعد الانتهاء من إعداد البحث حول البنوك يُنصح بحفظ العرض التقديمي في ملف تحت عنوان “البنك” مع توضيح الخطوات التي تم اتباعها في إعداد البحث.

المحور الثالث: عند تناول موضوع حكم القاصر في ممارسة النشاط التجاري يَجب أن يتضمن البحث الآتي:

  • توضيح الأهلية القانونية المطلوبة كي يتمكن الفرد من ممارسة التجارة.
  • شرح موقف القانون من ممارسة الصبي غير المميز لأعمال التجارة.
  • عرض الأحكام القانونية التي تحكم نشاط الصبي المميز في التجارة.
  • توضيح دور المحكمة في منح الإذن للقاصر لمزاولة النشاط التجاري.
  • بيان الأساس القانوني الذي يُستند إليه عند الحكم في مثل هذه المسائل.

دراسة حول البطالة للصف الأول التجاري

يستعرض هذا البحث مجموعة من القضايا الاقتصادية ذات الأهمية البالغة لكل من يهتم بمجال التجارة والاقتصاد، حيث يتناول:

  • التأثيرات السلبية للبطالة على الدول وانعكاسها على الجوانب الاقتصادية والاجتماعية.
  • الدور المحوري للمصارف في تحفيز الاقتصاد وتشجيع الاستثمار وأهميتها في تمويل المشاريع التنموية.
  • المفاهيم المرتبطة بتوظيف القاصرين في القطاع التجاري والإطار القانوني الذي ينظم ذلك.

أولًا: بحث حول قضية البطالة

تمهيد حول أزمة البطالة

“تعرف منظمة العمل الدولية العاطل عن العمل بأنه الشخص القادر على العمل والراغب فيه والذي يسعى بجدٍّ للبحث عن فرصة وظيفية لكنه لا يجد أي عمل متاح ومع ذلك، هناك فئات لا تُدرج ضمن العاطلين، مثل الطلبة الذين لم يباشروا حياتهم المهنية بعد وكبار السن الذين غادروا سوق العمل بحكم التقاعد وذوي الإعاقة الذين تحول ظروفهم الصحية دون الانخراط في الوظائف، إضافةً إلى المتقاعدين الذين أكملوا مسيرتهم المهنية بعد سنوات من العطاء والعمل.”

تعريف البطالة

البطالة تَعني أن يَبحث الشخص عن عمل بشكل دائم دون أن يَتمكن من إيجاد وظيفة تُناسبه ويَنطبق هذا المفهوم بشكل أوسع على فئة الشباب الذين يسعون للدخول إلى سوق العمل لكنهم لا يَجدون الفرصة الملائمة بينما الأفراد الأكبر سنًا غالبًا ما يكونون خارج هذا الإطار نظرًا لكونهم إما مُتقاعدين أو لديهم مصادر دخل أخرى تُغنيهم عن البحث عن وظيفة.

تصنيفات البطالة

تتعدد أشكال البطالة وفقًا للأسباب التي تؤدي إليها حيث تتفرع إلى عدة أنواع رئيسية ومن أبرزها:

  • البطالة الهيكلية، تنتج عن التقدم التكنولوجي عندما يتم استبدال العمالة البشرية بالمعدات الآلية مما يؤدي إلى فقدان بعض الأفراد لوظائفهم بسبب عدم امتلاكهم المهارات اللازمة للتكيف مع هذه التغيرات وهذا بدوره يؤدي إلى تزايد نسبة البطالة.
  • البطالة الاحتكاكية، تحدث عندما يكون الشخص عاطلًا عن العمل لفترة قصيرة أثناء انتقاله من وظيفة إلى أخرى حيث يبحث خلالها عن فرصة جديدة تتناسب مع مؤهلاته وخبراته وهي بطالة مؤقتة لكنها تظل من الظواهر التي تؤثر على سوق العمل.
  • البطالة الدورية، تظهر نتيجة التقلبات الاقتصادية التي تؤدي إلى انخفاض النشاط الاقتصادي لبعض المنشآت مما يدفعها إلى تقليل عدد الموظفين في حين أن منشآت أخرى تظل قادرة على الاستمرار في التوظيف مما يجعل بعض الأفراد يفقدون وظائفهم خلال هذه الفترات.

العوامل المؤدية إلى البطالة

تحدث البطالة نتيجة مجموعة من العوامل المؤثرة التي تتداخل فيما بينها وتؤثر على فرص الأفراد في الحصول على الوظائف المناسبة ومن أبرز هذه العوامل:

  1. انتقال أعداد كبيرة من الأفراد من المناطق الريفية إلى المدن بهدف البحث عن فرص عمل برواتب مجزية وإمكانات مهنية أكبر مما يؤدي إلى زيادة التنافس في سوق العمل.
  2. عدم التوافق بين المؤهلات الأكاديمية والمهارات التي يمتلكها الباحثون عن عمل وبين المتطلبات الفعلية لسوق العمل الأمر الذي يجعل الحصول على وظيفة مناسبة أمرًا صعبًا.
  3. التغيرات الاقتصادية والتقلبات التي قد تطرأ على الأسواق قد تدفع بعض الشركات إلى تقليل عدد الموظفين وتقليل فرص التوظيف الجديدة مما يزيد من نسبة العاطلين عن العمل.
  4. وجود فائض من الباحثين عن عمل مقارنة بعدد الوظائف المتاحة مما يؤدي إلى ازدياد المنافسة بين الأفراد وصعوبة حصول البعض على فرصة عمل في مجالاتهم المتخصصة.

الاستراتيجيات المقترحة للحد من البطالة

تشمل الاستراتيجيات المقترحة للحد من البطالة تحسين النظام التعليمي من خلال التركيز على تطوير المهارات اللازمة لسوق العمل، وتشجيع ريادة الأعمال ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وذلك عبر تقديم التمويل والتوجيه اللازمين لتمكين الأفراد من إنشاء أعمالهم الخاصة.

  • التوسع في برامج التدريب المهني لتلبية احتياجات السوق.
  • تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لخلق فرص عمل جديدة.
  • فرض سياسات تحفز الاستثمار المحلي والأجنبي.
  • تقديم حوافز للشركات التي تساهم في توظيف خريجين جدد.
  • تشجيع الاستثمارات في القطاعات الواعدة مثل التكنولوجيا والطاقة المتجددة.
  1. دعم الأبحاث والتطوير لتعزيز الابتكار والنمو الاقتصادي.
  2. تحفيز الصادرات وتوسيع الأسواق الخارجية للمنتجات المحلية.
  3. تحسين بيئة العمل لتكون أكثر جذبًا للكفاءات الوطنية.

الاستراتيجيات المُقترحة للحد من البطالة

مواجهة مشكلة البطالة تتطلب حلولًا فعالة تهدف إلى تحسين جاهزية الشباب لسوق العمل وتعزيز فرص التوظيف فمن أبرز الخطوات التي تُساهم في ذلك هو إعداد الخريجين بمهارات تتوافق مع مُتطلبات سوق العمل ليكونوا قادرين على التكيف مع الفرص الوظيفية المتاحة دون عوائق تؤخر انضمامهم للوظائف التي تتناسب مع تخصصاتهم وقدراتهم ولا يقتصر الأمر على ذلك بل يجب تعزيز التعاون بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص لضمان خلق المزيد من الفرص الوظيفية إذ يُمكن للقطاع الخاص استيعاب عدد كبير من الباحثين عن العمل.

ولكن يحتاج إلى دعم وتسهيلات تُساعده على توسيع نطاق التوظيف وزيادة فرص العمل المُتاحة بالإضافة إلى ذلك يُعتبر دعم ريادة الأعمال وإنشاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة والكبيرة إحدى الأدوات الفعالة في معالجة البطالة حيث تُساهم هذه المشروعات في بناء اقتصاد مُستدام يُوفر وظائف تلائم مختلف المهارات والتخصصات.

  • تطوير مهارات الشباب وتأهيلهم بما يتناسب مع مُتطلبات سوق العمل يُعد أمرًا ضروريًا لضمان جاهزيتهم للفرص الوظيفية المُتاحة.
  • التنسيق بين القطاعين الحكومي والخاص يُشكل عاملًا أساسيًا في تحقيق التوسع الوظيفي وتعزيز قُدرة الشركات على استيعاب عدد أكبر من العاملين.
  • دعم المشروعات الجديدة بمُختلف أحجامها يُعزز من فرص التوظيف عبر خلق بيئة اقتصادية مُستدامة تُساهم في فتح مجالات عمل واسعة أمام الشباب.

ثانيًا: بحث حول البنوك

ما مفهوم البنك؟

“البنك يُعد مؤسسة مالية تعمل تحت رقابة وإشراف الجهات الحكومية المختصة ويقدم مجموعة متنوعة من الخدمات المصرفية للأفراد والشركات تشمل استقبال الودائع وحفظها وإجراء عمليات تحويل الأموال بين الحسابات المختلفة وتقديم القروض والتمويلات لدعم المشروعات ومعالجة المعاملات المالية مثل الشيكات بالإضافة إلى طرح خيارات متعددة للودائع وتوفير خدمات صرف العملات واستبدالها وفقًا للاحتياجات المختلفة”.

معلومات عامة عن البنوك

يُعتبر البنك مؤسسة مالية تعمل تحت إشراف الجهات الرسمية بهدف استقبال الودائع المالية من الأفراد والشركات وإجراء عمليات التحويل سواء داخل الدولة أو إلى الخارج كما يقدّم مجموعة واسعة من الخدمات المصرفية التي تلبي احتياجات العملاء مثل تحويل العملات وتمويل المشاريع وإدارة الاستثمارات بالإضافة إلى تقديم القروض والخدمات الائتمانية التي تساهم في تسهيل العمليات المالية وتعزيز الاستقرار الاقتصادي.

تاريخ إنشاء أول بنك في العالم

اختلفت الآراء حول أصل البنوك وأول من قام بتأسيسها، حيث ارتبط ظهورها بتطور العملات الورقية وتعددت النظريات التاريخية حول نشأتها ومن أبرز هذه النظريات:

  • يعتقد بعض الباحثين أن أول بنك نشأ في مدينة سيبار الواقعة بالقرب من نهر الفرات ويرجع تاريخه إلى العصر البالي.
  • بينما يرى آخرون أن البنوك بدأت بالظهور مع انتشار العملات الورقية حيث كانت عبارة عن مكاتب صرافة تم إنشاؤها في عهد الإغريق.
  • أما أول بنك تم إنشاؤه بشكل رسمي، فيعود إلى مدينة البندقية عام 1517م.
  • ثم تلا ذلك تأسيس بنك أمستردام عام 1609م ومن هذه المرحلة بدأت البنوك بالانتشار على نطاق عالمي.

الآليات المتاحة للحصول على قرض

  • تَوَفُر إدارات متخصصة داخل كل بنك يُمكن كل منها من القيام بمهام محددة لذا إذا كانت الشركة صغيرة وتبحث عن تمويل أو قرض فينبغي مراجعة الإدارة المسؤولة عن هذا النوع من التمويل لضمان الحصول على المعلومات اللازمة حول الإجراءات والمتطلبات.
  • للحصول على التمويل الائتماني أو القرض يجب تقديم بعض الضمانات مما يستدعي زيارة إدارة المشروعات الصغيرة في أي بنك للاطلاع على المستندات المطلوبة والعمل على تجهيزها بالشكل المناسب لضمان استكمال الإجراءات وفق الضوابط المحددة.

ثالثًا: القاصر ومزاولة الأنشطة التجارية

دخول القاصر في مجال الأعمال التجارية

يتناول هذا الموضوع الجوانب التي تؤثر على القاصر عند خوضه مجال التجارة والشروط التي يجب استيفاؤها ليتمكن من ممارسة الأنشطة التجارية وفق الأطر النظامية المعتمدة.

مدى أهلية القاصر لمزاولة الأعمال التجارية

  • في التشريعات التجارية هناك نصوص قانونية محددة تُبيِّن ما إذا كان القاصر يستطيع العمل في المجال التجاري أم لا مثل المواد (11, 12, 13, 14) الواردة في قانون التجارة رقم 17 لعام 1999 م.
  • القانون يُحدد أن الشخص الذي يُعتبر ناقص الأهلية هو من بلغ سن التمييز أي “7 سنوات” لكنه لم يصل بعد إلى سن الرشد وهو “21 سنة” بالإضافة إلى من يعاني من حالات قانونية مثل السَّفَه أو الغفلة.

حقوق القاصر الذي أتم 18 عامًا في المجال التجاري

  • يُتيح القانون المصري للقاصِر الذي بلغ 18 عامًا إمكانية ممارسة الأنشطة التجارية ولكن يتطلب ذلك تقديم طلب إلى المحكمة للحصول على إذن رسمي حيث يقوم القاضي بدراسة الطلب واتخاذ القرار بالموافقة أو الرفض بناءً على مصلحة القاصِر.
  • يمكن للقاضي الموافقة على منح الإذن لكن ضمن ضوابط معينة مثل تحديد نوع النشاط التجاري الذي يُسمح للقاصر بمزاولته أو وضع قيود على حجم رأس المال الذي يمكنه استثماره.

الحكم الشرعي لمزاولة التجارة من قبل الصبي غير المميز

  • تناولت المذاهب الفقهية مسألة أهلية التصرف المالي للسفيه وذوي الغفلة بآراء متفاوتة، إلا أن نظام الولاية وفقًا للمادة 67 أتاح لهؤلاء إمكانية إدارة شؤون أموالهم بعد الحصول على إذن قضائي، مما يمكنهم من ممارسة الأنشطة التجارية ضمن إطار قانوني يضمن الحفاظ على حقوقهم المالية.
  • كما يمكن للقاصر التقدم بطلب رسمي إلى المحكمة المختصة من أجل الحصول على موافقة لمزاولة النشاط التجاري، خصوصًا إذا بلغ 18 عامًا، حيث يمنحه ذلك القرار فرصة لمباشرة الأعمال التجارية بشكل مستقل مع وجود رقابة قضائية تكفل حماية مصالحه المالية.

الحكم الشرعي لمزاولة التجارة من قبل الصبي المميز

  • الصبي الذي بلغ السابعة من عمره فما فوق حتى وإن كان لديه قدرة على التمييز والإدراك فإنه لا يحق له مزاولة أي نشاط تجاري وأي معاملة تجارية يقوم بها تُعتبر باطلة بالكامل ولا يُعترف به كتاجر رسمي.
  • أما إذا بلغ سن السادسة عشرة فإنه يستطيع استلام أمواله وإدارتها سواء بشكل جزئي أو كلي ولكن لا يُسمح له بممارسة التجارة لحسابه الشخصي.
  • أما من لم يبلغ سن التمييز مثل الطفل الصغير جدًا أو الشخص المعتوه أو من يعاني من فقدان الإدراك فهؤلاء يُعتبرون فاقدي الأهلية تمامًا مما يعني أنهم غير قادرين على إدارة أموالهم أو التحكم بها ولا يُسمح لهم بأي شكل من الأشكال بالقيام بأي نشاط تجاري حيث إن جميع تصرفاتهم المالية تُعد باطلة بشكل كامل.

المراجع والمصادر الخاصة ببحث الصف الأول التجاري

المراجع والمصادر التي يعتمد عليها بحث الصف الأول التجاري تشمل مجموعة من الكتب الأساسية التي تغطي مختلف الجوانب التجارية، ومن أبرزها:

  • مبادئ الاقتصاد.
  • القانون التجاري.
  • مبادئ التسويق.
  • القانون التجاري المصري، تأليف الدكتور ثروت علي عبد الرحيم، الجزء الأول، منشور ضمن بوابة الاقتصاد.
  • القانون التجاري، الجزء الأول، إصدار دار النهضة العربية عام 1981.

هذا البحث مخصص لطلاب الصف الأول في الشعبة العامة سواء بنظام الثلاث أو الخمس سنوات وإذا كان لديكم أي استفسارات متعلقة بإعداد المشروعات البحثية لأي مرحلة تعليمية يمكنكم ترك استفساراتكم في التعليقات أسفل هذا المقال.

إيمان محمد محمود، خريجة تكنولوجيا التعليم والمعلومات ، أعمل مدرب حاسبات ونظم، كاتبة مقالات في العديد من المواقع ، متخصصة في الأدعية والاخبار السعودية علي موقع كبسولة ، للتواصل معي capsula.sa/contact_us .

0 0 التصويت
Article Rating
الاشتراك في تنبيهات التعليقات
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأقدم
الأحدث الأكثر تصويتا
التعليقات المضمنة
عرض جميع التعليقات
0
اكتب تعليقك او استفسارك وسنرد عليك في أقرب وقت بمشيئة الله تعالىx
()
x